فايروس كورونا

تعريف فايروس كورونا:

لن نقول لك تعريفًا علميًا لفايروس كورونا فهذا معروف و متوفر في كل مكان، لكن سنعطيك نظرة عن الفايروسات عمومًا، الفايروس هي جزيئات صغير لا تصل الي حجم الذرات لذلك لا يمكن رؤيتها بالمجهر العادي باليستوجب الميكروسكوب الاكثر دقه فالعالم وهو الميكرو سكوب الالكتروني فائق الدقه، و يعد كورونا أحد هذه الفايروسات و يعمل بنفس طريقتها.

تركيب الفايروس:

كسائر الجزيئات الحيه مثل البكتريه وكذلك الفيروسات تتكون من احماض نوويه ذات طبيعه فريده فاحماضنا النوويه هي المسئوله عن ماهيتنا فما يميزنا عن اقراننا هي ملامحنا والتي حددت وشكلت عن طريق ما يسمي الحمض النووي الذي ما هو الا عباره عن معلومات بايوكميائيه اي معلومات في صوره سلات مجهريه الجذيئات المتشابكه لتكون حمضنا النووي فائن كان الحمض النووي هو ما كونا علي هيئتنا فلماذا الامراض المكونه من نفس ماده تكوينا متاشبهه ولماذا تؤثر سلبا بنا؟

ميتافزيقيا الفيروسات و فايروس كورونا:

الميتافزيقيا هي دراسه اللامرئيات دراسه ممنهجه و علميه والفيروسات تلك المراض السائره مستتره بيننا هي المثال التوضيحي االامثل لا احد يعلم كيف وجد حمضنا النووي بهذا التعيقد ولم يهتم الكثير بالتسائؤل الا ان احد اشهر كتاب والحاثين فالميتفزيقيا دايفيد اكه في كتابه السر الاكبر تحدث عن اجناس قديمه قدسها الفنيقيون وتعلموا منهم الفلك وركوب البحر حتي انهم نسبوا الي الحضارات الاسطوريه راما واطلانتس وانهم من علموا الحضرات القديمه الحضاره نفسها ونحن نعلم كم كانوا بارعين فالعلوم الطبيعيه والتطبيقيه بشكل لم نعهده لي الان مجددا وهذا ما زرع الشكوك ونسج الاساطير عن اجناس قديمه حاذو مالم نعهد من علوم غير ارضيه بالمره اسموهم القادمين من السماء او الانوناكي وهم كما قد وصفوا بانهم اشباه السحالي وهم جزء كبير من نظريه المؤامره الامريكيه لععديد من التسريبات ممن يعملون في قاواعد نيفادا والمنطقه 55 بامريكا والتي يشاع بان رؤساء الدول يتقابلون سر مع اجناس غير ارضيع للحصول علي معرفه تتيح لهم السيطره علي العالم من خلال اسرار تقدم تكنولجيه واسحله بيلوجيه نحن غير متاكدين من المسبب لكن نري صحه النتيجه فبتوفر الاسئله الصحيحه والتفكير بشكل منهجي يمكننا التوصل الي وجهه نظر باحتماليبه صدق النظريه الي ان يثبت العجز فالسيسات الامريكيه لا تحتاج مجهود لفهمها فهي استعماريه صريحه وهذا ليس بجديد لكن انا اطرح هنا تؤامر الوليات المتحده الامريكيه مع المسيطريين علي شركات ومصانع الادويه العالميه في تصنيع الفيروسات معمليا واستمداد معلوماتهم من الاجناس القديمه .

ما الذي يحدث حقيقةً في الوقت الحاضر مع فايرس كورونا:

إن الفايروس هذا له امتداد تاريخي معروف لكن اتخذ أشكال مختلفة، فعلي مر العصور امركيا دائما من تساعد العالم علي التعافي من المرض الجديد ولكن ما كان تاريخ الامراض قبل تاريخ امريكا او قبل انجلترا حتي العالم القديم الذي كان يتداوي بالاعشاب الذي نعده الان دجل ونتغافل عن طول اعمارهم فلم نسمع عن ايدز او انفلونزا او كورونا وهذا لابراعه القدماء بالتداوي بالعاشاب وعدم ارهاق برمجه الحمض النووي بالادويه الكيميائيه فالادويه لها برمجه كيمايئه تؤثر لعلاج المرض لا العله والمسبب فهذا يؤثر سلبا علي الحمض النووي ولكن الفيروسات تلك التي تحمل برمجه بقتلنا من اين جائت

انها برمجه غايه فالتعقيد هدفها اهلاك جهازنا المناعي واسقامنا فقط تسبب حالات وفاه في حاله ضعف الجهاز المناعي في حاله عدم استقامه جهازنا المناعي الذي يستمد قوته من الطبيعه العشبيه فقط ويضمر من اللحميات وذوات اروح لاننا كائنات عشبيه حسب التصنيف البيلوجي .

شركات الادويه و فايروس كورنا:

فقط المعمال ذات التكلفه الخرافيه التي تبرمج الجزيئات الكميائيه لصنع ترياق هي ايضا من تصنع المرض ذاته صدق او لا تصدق هم وحدهم من يستطيعوا وشرط ثبوت اي جريمه هي توافر الدافع الجنائي فهي الي الدافع.

انه المال تجاره الامراض يا ساده انهم يتاجرون بامراضنا التي صنعوها معمليا وها هم يصنعون سم جديد يسمونه كورانا وياللصدفه تتزامن انتشار امرض بهذه الكثافه بعد مقاطعه الصين للاراده الامريكيه بعد ان دمره صوره الصين امام العالم علي انتهكات حقوق مسلميين الايغور للاضهاد الديني رغم تصرحياتهم انها اجرئات سياسيه لاهميه المدن التي يتكزون بيها باغلب موارد واحتياطات الصين من احتياج شعبي من كافه الموارد الصناعيه والغذائيه.

فبعد انتشار الهياج الشعبي الذي صنعه الفيسبوك الذي هو بالصدفه امريكي الصنع ويهودي المالك وبعد تشويه الصين وجعل العالم يقاطعها لانتهكها الحريات اطلقوا السم الذي يفتك باطفالهم اوئلك الابرياء الذين لا ذنب لهم ونحن تركنا الجاني حر طليق كالعاده فائن اغتصبت امريكا العراق وليبيا وسوريا لا نحرك ساكننا لكن الصين تحمي مواردها نهب شاهرين سيوفنا علي اعداء الكيان الامريكي المغتصب لكل ما هو عزيز نحن من عادينا الصين تلك البلد العظيمه المنتجه التي ناكل ونلبس ونسكن بمنتجتها وبكدك شعبها هكذا ردننا لهم الدين سادتي وعندما يائتي دورنا لن يكون من فصفنا لاننا سنكون اخر الناجيين.